الأربعاء _19 _نوفمبر _2025AH

منذ سيطرة قوات الدعم السريع على الفاشر آخر معاقل الجيش في دارفور، في السادس والعشرين من أكتوبر، وتقدمها في عدد من مناطق إقليم كردفان المجاور، كثفت قيادات الجيش وتنظيم الإخوان حملتها للاستنفار للقتال، لكن تلك الحملات قوبلت بفتور شديد من الشباب وأسرهم، فلماذا تراجعت الرغبة في الاستنفار فهل يعود الأمر لاكتشاف طبيعة الحرب أم بسبب ارتفاع أعداد القتلى في أوساط المستنفرين؟

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version