أثارت دعوة وزارة الخارجية السورية للدبلوماسيين المنشقين عن نظام الرئيس بشار الأسد لتحديث بياناتهم، نقاشا واسعا حول هدف الخطوة الحقيقي، بين من يراها محاولة لـ”لمّ الشمل” وإعادة تأهيل الكوادر، ومن يحذّر من “تصفية حسابات” سياسية قد تتهدد حياتهم.
دعوة دمشق للمنشقين الدبلوماسيين.. لمّ للشمل أم تصفية حسابات؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.