تُعدّ أجهزة السمع شريان حياة حيويًا لملايين البشر في مختلف أنحاء العالم، إذ تُمكّنهم من البقاء على اتصال دائم بالعالم من حولهم، لكنها لا تُعيد السمع، إذ تعمل هذه الأجهزة عن طريق تضخيم الأصوات، ورغم تصاميمها العصرية والأنيقة، لا يزال الكثيرون يُعانون من “وصمة عار” مرتبطة بارتدائها.
الأولى من نوعها.. حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع نهائيا
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.