بعد أسابيع قليلة من اندلاع القتال في الخرطوم منتصف أبريل 2023، اضطر بشير أحمد للفرار مع أسرته إلى أحد معسكرات اللجوء قرب مدينة كسلا شرقي السودان بحثا عن الأمان، مضحيا بمستقبل تعليم أبنائه الثلاثة لأكثر من عامين دراسيين، بينما لم تتمكن ابنته الأصغر من الالتحاق بالمدرسة أصلا، حيث كانت قد بلغت السادسة من عمرها لتوها عند اندلاع الحرب.
السودان.. الحرب تحطم آمال الملايين بالعودة للدراسة
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.