احتفت الندوة العالمية للشباب الإسلامي في جميع فروعها حول العالم باليوم العالمي للطلاب الدوليين الذي يوافق 17 نوفمبر من كل عام؛ للتأكيد على أهمية رفع جودة العملية التعليمية ومخرجاته، لدفع عجلة التنمية والتطور.
وثمَّنت الندوة جهود المملكة في دعم المواهب وتوفير بيئة تعليمية محفزة للبحث والابتكار، ورعاية الطلاب ودعمهم، مؤكدةً أن هذه الجهود تعكس رؤية المملكة 2030 في بناء الإنسان وصناعة المستقبل.
وأشادت بمساعي المملكة الحثيثة لتحقيق أهدافها التنموية الطموحة، التي ترتكز على محور التعليم وتنمية القدرات البشرية، مشيرةً إلى حرصها على دعم الطلاب في مختلف الجوانب العلمية والسلوكية والمعرفية؛ مما يسهم في بناء شخصية متوازنة ومؤهلة لخدمة الوطن والمجتمع.

