الأربعاء _10 _سبتمبر _2025AH

أعاد الهجوم الإسرائيلي في الدوحة خلط الأوراق السياسية والأمنية في المنطقة، ليس فقط بسبب استهداف قيادات من حركة حماس على أرض دولة حليفة للولايات المتحدة، بل أيضاً لأنه فتح ملفاً بالغ الحساسية يتعلق بعلاقة واشنطن بتل أبيب، وحدود التنسيق بينهما، وأيضاً موقف العواصم الخليجية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version