كشف تحقيقات وتقارير إعلامية أوروبية عن اتساع نطاق التضليل المصاحب للأحداث الجارية في الفاشر، بعد سيطرة قوات الدعم السريع على المدينة، حيث تبين أن عدداً من الصور ومقاطع الفيديو التي تم تداولها، بما في ذلك ما قيل إنها “مواقع مقابر جماعية” مرصودة عبر الأقمار الصناعية، كانت في الواقع محتوى مضلل تم توظيفه بشكل سياسي وإعلامي واسع.
بقع دماء أم ماشية حول بركة ماء.. ما حقيقة ما حدث في الفاشر؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.

