الأثنين _25 _أغسطس _2025AH

لا يزال إرث الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر يثير جدلاً لا ينتهي في مصر والعالم العربي. فبين من يعتبره رمزاً للكرامة والنهضة، ومن يراه مسؤولاً عن الإخفاقات الكبرى وعلى رأسها هزيمة 1967، يجد الناصريون والخصوم أنفسهم في مواجهة سجال تاريخي يتجدد كلما أثير اسمه.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version