كما تناول الشيخ محمد بن زايد وولي العهد السعودي، خلال اللقاء الذي جرى في الرياض، عددا من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين خاصة المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وفي مقدمتها التطورات في الأرض الفلسطينية المحتلة والجهود المبذولة تجاه تداعياتها الأمنية والإنسانية، مؤكدين في هذا السياق أهمية العمل على ترسيخ أركان الاستقرار والأمن والسلم الإقليمي من خلال إيجاد مسار واضح للسلام الدائم والشامل والعادل الذي يقوم على أساس “حل الدولتين” لما فيه مصلحة جميع شعوب المنطقة ودولها.
وأقام الأمير محمد بن سلمان مأدبة غداء تكريما لرئيس دولة الإمارات والوفد المرافق.