الأربعاء _3 _ديسمبر _2025AH

وأضاف خلاف أن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية المصري إلى بيروت جاءت في هذا الإطار، حيث هدفت إلى التشاور مع القيادات اللبنانية بشأن سبل دعم الدولة ومؤسساتها الشرعية، وتعزيز الجهود الرامية إلى التهدئة وتنفيذ القرارات الدولية، وفي مقدمتها القرار 1701.

وتواصل القاهرة اتصالاتها مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين بما يخدم هذه الغاية، انطلاقا من موقف ثابت يقوم على مساندة لبنان وصون سيادته واستقراره.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version