الجمعة _8 _أغسطس _2025AH

شيعت جموع من المواطنين، الطالب محمد القاسم إلى مثواه الأخير في مكة المكرمة، بعد أن أُديت عليه صلاة الجنازة عقب صلاة الجمعة في المسجد الحرام.

وتوافد المصلون من مختلف أرجاء المملكة لأداء الصلاة على الفقيد وتقديم العزاء لعائلته، في وداع مؤثر يعكس مكانته في قلوب من عرفوه، وتعاطفًا واسعًا مع أسرته التي نعت نجلها بكلمات مؤثرة، مؤكدة أنه «راح ضحية اعتداء آثم».

وكان القاسم البالغ من العمر 20 عامًا، قد سافر إلى مدينة كامبريدج البريطانية ضمن إقامة تعليمية مدتها عشرة أسابيع، قبل أن يتعرض لاعتداء مميت في منطقة «ميل بارك» ليل الجمعة الماضي، ثم فارق الحياة في مكان الحادث.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version