أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن حادثة السرقة التي استهدفت متحف اللوفر تمثل «هجومًا على تراث فرنسا وتاريخها».
وشدد على أن بلاده ستعمل بكل الوسائل الممكنة لاستعادة الأعمال الفنية المسروقة وتقديم الجناة إلى العدالة.
وأوضح ماكرون، في تصريحات صحفية اليوم، أن الجهود تُبذل بقيادة مكتب المدعي العام في باريس، مضيفًا أن مشروع «نهضة اللوفر الجديدة»، الذي أطلق في يناير الماضي، يتضمن إجراءات أمنية مشددة لحماية المتحف وصون المقتنيات التي تُعد جزءًا من الذاكرة الثقافية لفرنسا وهويتها الوطنية.