قال المختص في الموارد البشرية، علي عبدالله آل عيد، إن التوطين السياحي له أثر مهم على الاقتصاد الوطني.

وأضاف، لـ “العربية”، أن برنامج التوطين بين وزارتي الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والسياحة، نقطة انطلاق قوية للقوى البشرية الوطنية ضمن قطاع حيوي وفاعل وذي أثر مهم على الاقتصاد.

وثمن آل عيد، دور القطاع السياحي في تقديم فرص عمل للشباب والتطور والارتقاء المهني والمهاراتي، عبر نماذج تعليم متنوعة ومن خلال أرقى جهات التدريب المحلية والعالمية، مشيرا إلى عدد المستفيدين من ذلك بلغ أكثر من 450 متدربًا عبر 15 جامعة تعليمية محلية وعالمية.

وأكمل، أن التدرج الزمني لمراحل التوطين، الممتد حتى ثلاث سنوات، يُوفر مدة مثالية للمنشآت لتدارك أوضاعها وتصميم برامج تدرج وتعاقب وظيفي مناسبة، بما يواكب سياساتها ويُسهم في الارتقاء بالكوادر الوطنية إلى المستويات المنشودة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version