الأحد _7 _سبتمبر _2025AH

حققت الموانئ التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ “موانئ” خلال شهر أغسطس لعام 2025م ارتفاعًا في أعداد الحاويات المناولة بنسبة (9.52%) لتصل إلى (750.634) حاوية قياسية، مقارنة بـ (685.414) حاوية قياسية بالفترة المماثلة من العام الماضي 2024م، كما سجلت حاويات المسافنة ارتفاعًا بنسبة (14.68%) لتصل إلى (189.407) حاويات، مقارنة بـ(165.161) حاوية العام الماضي.

كذلك حققت أعداد الحاويات الصادرة ارتفاعًا بنسبة (7.95%) لتصل إلى (279.550) حاوية قياسية، مقارنة بـ (258.955) حاوية قياسية، كما حققت الحاويات الواردة ارتفاعًا بنسبة 7.80% لتصل إلى (281.677) حاوية قياسية، مقارنة بـ (261.298) حاوية قياسية بالفترة نفسها من العام الماضي.

كما سجلت الحركة الملاحية ارتفاعًا بنسبة (13.16%) لتصل إلى (1.118) سفينة، مقارنة بـ (988) سفينة بنفس الفترة المماثلة من العام الماضي، كما ارتفعت أعداد الركاب بنسبة (70.10%) لتصل إلى (85.636) راكبًا، مقارنة بـ (50.345) راكبًا العام الماضي، وازدادت أعداد العربات بنسبة (4.27%) لتصل إلى (107.826) عربة، مقارنة بـ (103.411) عربة العام الماضي.

وسجل إجمالي الطنيات المناولة “البضائع العامة، والبضائع السائبة الصلبة، والبضائع السائبة السائلة” انخفاضًا بنسبة (12.44%) لتصل إلى (20.199.559) طنًّا مقارنة بـ (23.069.278) طنًّا بالفترة المماثلة من العام الماضي، وبلغ إجمالي البضائع العامة (1.080.734) طنًّا، والبضائع السائبة الصلبة (4.578.874) طنًّا، والبضائع السائبة السائلة (14.539.951) طنًّا، فيما استقبلت الموانئ (494.950) رأس ماشية، بارتفاع قدره (17.16%) مقارنة بـ (422.449) رأس ماشية بالفترة نفسها من العام الماضي.

وتسهم زيادة أعداد الحاويات المناولة في تحقيق عدة فوائد اقتصادية، إذ تعمل على تعزيز الحركة التجارية، وتحفيز الصناعات والقطاعات المرتبطة بالنقل البحري، ونمو السياحة والنشاط البحري والخدمات المرافقة، ودعم سلاسل الإمداد، إضافة إلى المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي للمملكة، بما يتماشى مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بترسيخ مكانة السعودية مركزًا لوجستيًا عالميًا.

يذكر أن “موانئ” حققت خلال شهر يوليو لعام 2025م ارتفاعًا في أعداد الحاويات المناولة بنسبة (12.01%) لتصل إلى (722.502) حاوية قياسية، مقارنة بـ (645.019) حاوية قياسية بالفترة المماثلة من العام الماضي 2024م.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version