الخميس _6 _نوفمبر _2025AH

تفاصيل الدراسة

شارك في البحث 31 امرأة يعانين من زيادة الوزن أو السمنة. وعلى مدى أسبوعين، اتبعت المشاركات نظامًا يعتمد على تحديد نافذة زمنية للطعام دون تغيير في إجمالي السعرات:

المجموعة الأولى تناولت الطعام بين 08:00 و16:00.

المجموعة الثانية بين 13:00 و21:00.

وكانت مكونات الوجبات والقيمة الحرارية اليومية متطابقة تقريبًا في كلتا المجموعتين.

النتائج

في المختبر، خضعت المشاركات لفحوص دم واختبارات لتحمل الغلوكوز لقياس مؤشرات التمثيل الغذائي للكربوهيدرات والدهون. وعلى خلاف نتائج دراسات سابقة، لم تظهر أي تحسينات كبيرة في:

  • حساسية الإنسولين.
  • مستويات الغلوكوز.
  • الدهون في الدم.
  • مؤشرات الالتهاب.
  • كما لم تُسجّل الدراسة أي تحسينات واضحة في مؤشرات صحة القلب والأوعية الدموية.
  • تفسير الباحثين

قالت المشاركة في إعداد الدراسة، البروفسور أولغا راميش، إن النتائج الإيجابية التي ظهرت في أبحاث سابقة قد تكون ناجمة عن انخفاض غير مقصود في السعرات الحرارية، وليس بسبب تقليص نافذة تناول الطعام بحدّ ذاتها.

وأضافت أن من يسعون إلى خسارة الوزن أو تحسين عملية الأيض يجب أن يركزوا ليس فقط على توقيت تناول الطعام، بل على إجمالي الطاقة التي يستهلكونها يوميًا.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version