قصة أرنو ياو لا تصدق. بدأ كل شيء عندما اندلعت أعمال العنف الدامية بين أنصار الرئيس المنتهية ولايته لوران غباغبو وأنصار منافسه الحسن واتارا في عام 2011 في أبيدجان، لينتقل للعيش في غانا حيث حاول احتراف كرة القدم، قبل أن يواجه جحيم العبودية في ليبيا ويقرر ركوب قوارب الموت، التي حملته إلى محطة مغامرته الأخيرة إيطاليا.
قصة أرنود ياو.. هرب من جحيم العبودية إلى خدمة المهاجرين
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.