السبت _20 _سبتمبر _2025AH

وتستهدف تأشيرات “إتش- 1 بي” جلب أفضل وألمع الأجانب للوظائف التي تتطلب مهارات عالية تجد شركات التكنولوجيا صعوبة في ملئها بالمواطنين الأميركيين المؤهلين والمقيمين الدائمين.

وبدلا من ذلك، تحوّل البرنامج إلى وسيلة لقدوم عمال أجانب غالبا ما يكونون على استعداد للعمل مقابل أقل من 60 ألف دولار سنويا.

وهذا أقل كثيرا من مبلغ الـ100 ألف دولار أو أكثر من الرواتب التي تدفع عادة للعاملين في مجال التكنولوجيا في الولايات المتحدة.

وأكد ترامب يوم الجمعة أن صناعة التكنولوجيا لن تعارض هذه الخطوة قائلا: “أعتقد أنهم سيكونون سعداء للغاية”.

جدير بالذكر أن السيدة الأولى ميلانيا ترامب، واسمها الأصلي ميلانيا كناوس، قد حصلت على تأشيرة عمل “إتش-1 بي” في أكتوبر 1996 للعمل كعارضة أزياء، علما أنها كانت قد ولدت في سلوفينيا.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version