وهذه المرة الثانية التي تتقدم فيها الحكومة بشكوى عن محاولة اغتيال للرئيس، فيما تشهد البلاد تظاهرات كثيرة لجماعات السكان الأصليين احتجاجا على السياسات العامة.
وقال نوبوا في مقابلة مع شبكة “سي أن أن” إن وجود هذه العناصر الكيميائية “بتركيز عال يدلّ على أن الأمر متعمّد”.
ومطلع الشهر الجاري، قالت الحكومة أيضا إن سيارة الرئيس تعرضت لإطلاق نار نُسب إلى جماعات السكان الأصليين.
ولم يمكن التثبت من ادّعاءات السلطات الإكوادورية بهذا الشأن.
ويشهد هذا البلد من منتصف سبتمبر تظاهرات وقطعا للطرق في مناطق عدة بدعوة من أكبر منظمات السكان الأصليين التي تعارض إلغاء الدعم الحكومي على الديزل.

