وفي مناخ من الإفلات المستمر من العقاب منذ سقوط بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، فإن السلام الهش الذي وعد به الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، يكافح من أجل احتواء الرغبة العنيدة في الانتقام، والتي تستغلها الجماعات الجهادية لتعزيز نفوذها.
سوريا: السلام يخضع لاختبار السنة المنتصرة والانتقامية
مقالات ذات صلة
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.