الخميس 19 شوال 1446هـ

بين الأمل المؤجل بوقف إطلاق نار دائم، والتصعيد العسكري الذي لا يعرف هدنة، تجد أوكرانيا وروسيا نفسيهما في قلب معادلة سياسية وعسكرية معقدة. “هدنة الطاقة”، التي وُلدت بوساطة أميركية في مارس الماضي، تبدو اليوم أقرب إلى الانهيار منها إلى الاستقرار، وسط تبادل الاتهامات وعودة اللهجة التصعيدية إلى واجهة الخطاب السياسي والعسكري.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version