في عالم يزدحم بالنزاعات، وتتشكل فيه موازين القوى على وقع الأزمات، جاءت عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لترسم مشهداً متناقضاً. شعار “أميركا أولاً” لم يعد مجرد خطاب انتخابي، بل تحوّل إلى عقيدة سياسية تتجاهل التحالفات التقليدية وتضع المصالح الأميركية الآنية فوق أي اعتبار.
هل استغل نتنياهو وبوتين فرصة إدارة ترامب لتعزيز نفوذهما؟
مقالات ذات صلة
2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.