الثلاثاء _23 _سبتمبر _2025AH

بعد أسابيع قليلة من اندلاع القتال في الخرطوم منتصف أبريل 2023، اضطر بشير أحمد للفرار مع أسرته إلى أحد معسكرات اللجوء قرب مدينة كسلا شرقي السودان بحثا عن الأمان، مضحيا بمستقبل تعليم أبنائه الثلاثة لأكثر من عامين دراسيين، بينما لم تتمكن ابنته الأصغر من الالتحاق بالمدرسة أصلا، حيث كانت قد بلغت السادسة من عمرها لتوها عند اندلاع الحرب.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version