الخميس 26 شوال 1446هـ


في خطوة فُسّرت على أنها دعوة صريحة لاختبار صدق حركة “حماس” بشأن أولوياتها الوطنية، دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الحركة إلى تسليم الرهائن الإسرائيليين لديها إلى منظمة التحرير، باعتبارها “الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني”، ما اعتبره مراقبون تصعيدا سياسيا محكما من قيادة السلطة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version