Close Menu
خليج العربخليج العرب
    What's Hot

    “من خلال التأكيد على أن أوروبا سيتم معاقبتها بمستوى متطلباتها الأخلاقية ، يعيد إيمانويل ماكرون تنشيط رؤية قديمة”

    مايو 24, 2025

    ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 2%

    مايو 24, 2025

    مستشار تربوي: ينبغي على الطلاب تنظيم وقتهم خلال فترة الاختبارات

    مايو 24, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الدخول
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    السبت _24 _مايو _2025AH
    خليج العربخليج العرب
      مباشر النشرة البريدية
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • جدة
    • السعودية
    • العالم
    • سياسة
    • مال واعمال
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • صحة
    • علوم
    • فنون
    • منوعات
    خليج العربخليج العرب
    الرئيسية»سياسة
    سياسة

    ما رسالة إسرائيل من اغتيال أبناء هنية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرأبريل 10, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق

    غزة– أحدثت جريمة اغتيال 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” إسماعيل هنية وعددا من أحفاده، صدى وتفاعلا على نطاق واسع في قطاع غزة.

    وكانت غارة جوية إسرائيلية قد استهدفت اليوم الأربعاء سيارة مدنية بمخيم الشاطئ في مدينة غزة شمالي القطاع، أسفرت عن استشهاد 3 من أبناء هنية مع عدد من أحفاده الأطفال، وبحسب “المكتب الإعلامي الحكومي” فإن الأبناء الـ3 كانوا يتنقلون في السيارة مع أطفالهم لأداء زيارات عيد الفطر وصلة الرحم.

    وفي تعليق نشرته قناة حماس الرسمية على منصة تليجرام، قال هنية “أشكر الله على هذا الشرف الذي أكرمنا به باستشهاد أبنائي الـ3 وبعض الأحفاد، بهذه الآلام والدماء نصنع الآمال والمستقبل والحرية لشعبنا ولقضيتنا ولأمتنا”.

    وأضاف “أبنائي الشهداء حازوا شرف الزمان وشرف المكان وشرف الخاتمة، أبنائي ظلوا مع أبناء شعبنا في قطاع غزة ولم يبرحوا القطاع، وما يقرب من 60 من أفراد عائلتي ارتقوا شهداء، شأنهم شأن كل أبناء الشعب الفلسطيني ولا فرق بينهم”.

    أبناء إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس الذين استشهدوا في غارة إسرائيلية في غزة (وكالات)

    ضغط على المفاوضات

    قال مدير عام “المكتب الإعلامي الحكومي” إسماعيل الثوابتة إن “5 شهداء، بينهم 3 من أبناء هنية ارتقوا نتيجة هذه المجزرة، التي تأتي استكمالا لسلسلة من جرائم الاحتلال المتواصلة بحق المدنيين والأطفال والنساء، رغم الأجواء المقدسة لعيد الفطر المبارك”.

    وتفاعل الغزيون على نطاق واسع مع جريمة الاغتيال، وضجت منصات التواصل الاجتماعي بمنشورات تتحدث عن التوقيت والرسائل والأهداف الإسرائيلية، وكان الاتفاق الكبير على أن جريمة الاغتيال لأبناء الرجل الأول في حماس تهدف إلى ممارسة ضغوط لتحقيق مكاسب سياسة في “معركة المفاوضات” الخاصة بوقف إطلاق النار وإنجاز صفقة تبادل أسرى.

    ويؤيد الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي مصطفى إبراهيم هذا الرأي، ويقول للجزيرة نت “إن عملية الاغتيال تأتي في سياق الضغط على حركة حماس، رغم أن إسرائيل تعلم عنوان سكنهم في مخيم الشاطئ، وأنهم ليسوا مقاومين ولا يشكلون خطرا عليها، وهو تصعيد خطير من الجانب الإسرائيلي”.

    ولهذا التصعيد من جانب إسرائيل هدف واضح، وهو برأي إبراهيم “ممارسة الضغط على حماس في خضم مباحثات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، غير أنه يثبت مرة أخرى أن إسرائيل غير معنية بإنجاح هذه المباحثات، وفي هذه المجزرة استهتار كبير بموقف الولايات المتحدة ورغبتها في تحقيق صفقة تؤدي إلى وقف إطلاق النار”.

    “إسرائيل أرادت من وراء جريمة الاغتيال أن تقول إنها مستمرة في الحرب، وعلى حماس أن تقدم التنازلات وتلين من مواقفها، وأن هذه الحرب بلا خطوط حمر ولا حصانة فيها لأحد، حتى لأبرز قادة فصائل المقاومة وأسرهم وأبنائهم وأحفادهم الصغار” حسبما يعتقد إبراهيم.

    #شاهد | لحظة تلقي رئيس المكتب السياسي لحركة حـ.ـماس إسماعيل هنية خبر اسـ.ـتشهاد 3 من أبنائه وعددا من أحفاده في قصف إسرائيلي على سيارة في مخيم الشاطئ شمال #غزة pic.twitter.com/TID92TOXQK

    — Aljazeera.net • الجزيرة نت (@AJArabicnet) April 10, 2024

    تخبط وانتقام

    ويتقاطع موقف رئيس الهيئة الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني صلاح عبد العاطي مع ما ذهب إليه إبراهيم، ويقول للجزيرة نت إن “إسرائيل بهذه الجريمة تستكمل فصول جرائم الإبادة الجماعية، وهدفها الواضح هو الضغط على المكتب السياسي لحماس ورئيسه أبو العبد هنية، وإيلامه والانتقام منه على خلفية مقارعة الاحتلال”.

    هذه الجريمة يصنفها عبد العاطي بأنها “ترقى إلى مستوى جرائم الحرب، وتسجل ضمن سلسلة الجرائم المرتكبة بحق المدنيين والقيادات السياسية”.

    وبرأي أستاذ العلوم السياسية الدكتور حسام الدجني فإن عملية الاغتيال تعكس حالة من التخبط يعانيها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ويقول للجزيرة نت “إسرائيل عندما تفشل في الوصول إلى قادة حماس والمقاومة فإنها تنتقم منهم بقتل أبنائهم”.

    ويضيف الدجني “لكن ما لا يعلمه نتنياهو أن مثل هذه العملية تؤكد أن قادة حماس وأبناءهم هم بين أوساط شعبهم، ولم يغادروا كما عملت الماكينة الإعلامية المناصرة لإسرائيل وترويجها بأن أبناءه في فنادق قطر وفي عواصم أخرى، اليوم تؤكد هذه الجريمة أن نتنياهو متخبط ولا يعلم ماذا يفعل”.

    وقال “أبناء هنية ليسوا أغلى من أبناء الشعب الفلسطيني، ولكن اللجوء إلى اغتيالهم يثبت فشل نتنياهو في الوصول إلى قادة المقاومة بوزن هنية والسنوار، وتعكس جريمة الاغتيال أن نتنياهو يمارس سياسة العقاب الجماعي في مخالفة للقانون الدولي، بمعنى بمجرد أنك ابن أو قريب لأحد قادة حماس فأنت مستهدف”.

    رسائل الجريمة

    ويعتقد الدجني أن “إسرائيل أرادت أن تؤلم وتوصل رسالة للسيد هنية، بأن يقدم تنازلات بالمفاوضات، وهي لا تدري أنها خدمت هنية وحماس، وأكدت أن قادتها وأبناءهم هم جزء من هذا الشعب، ومن هو بالخارج منذ فترة طويلة فهذا من متطلبات العمل، وهو ما حاولت حماس أن تقوله لفترة طويلة، ولكنها اليوم تثبته بدماء أبناء قادتها”.

    ويتفق المواطن نادر أبو شرخ مع هذا الرأي، ويقول للجزيرة نت إن جريمة الاغتيال أثبتت أن “أبناء القائد وأحفاده يعيشون نفس المصير الذي يعيشه جميع أبناء شعبنا، وهم معرضون للأخطار كما كل مواطن فلسطيني في غزة”.

    وأضاف “تأتي هذه الجريمة صفعة قوية على وجوه الذين أثاروا الشائعات ونشروا الفتنة، مدعين أن هنية هرَّب أبناءه وأحفاده وعائلته خارج غزة، لتأتي صواريخ المحتل وتصحح لهؤلاء الشرذمة معلوماتهم، وتقول لهم إن أبناء القادة كبقية أفراد الشعب يواجهون نفس المصير”.

    وقرأ أبو شرخ في هذه الجريمة أنها “تندرج في إطار الحرب النفسية لكسر إرادة المقاوم الفلسطيني، فالاحتلال يريد أن يقول بلغة الدم إن كل من يسير في طريق النضال دمه مهدور وحياته هو وعائلته وكل من يمت له بصلة”.

    وتقول أم المعتصم الزيتونية “صواريخ الاحتلال ما بتفرق بين أبناء القائد وغيرهم، الاحتلال يقتلنا جميعا، ودماء أبناء هنية ليست أغلى من دماء أبناء الشعب الفلسطيني وهم جزء منه”.

    وكانت أم المعتصم قد فقدت زوجها شهيدا وعددا من أقاربها خلال الحرب، وتقيم حاليا مع أبنائها في خيمة بمدينة رفح، وترى في تعليقها للجزيرة نت على جريمة الاغتيال أنها “يجب أن توحدنا ولا تفرقنا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مشكلة حقوق الإنسان الأمريكية

    سياسة أبريل 25, 2024

    ما الذي خسرته غزة بعد تعليق “المطبخ المركزي العالمي” أعماله فيها؟

    سياسة أبريل 10, 2024

    صحف عالمية: نتنياهو يلعب بالنار واحتمال حدوث انفجار كبير داخل إسرائيل

    سياسة أبريل 10, 2024

    شاهد.. مرضى نازحون يُعالجون في صالة أفراح

    سياسة أبريل 10, 2024

    خبير عسكري يفسر سبب إعلان الاحتلال عزمه العودة لخان يونس

    سياسة أبريل 10, 2024

    “الأقصى لكل المسلمين” هذه رسالة مقدسيين يوم عيد الفطر

    سياسة أبريل 10, 2024

    التشيّع.. قوة إيران الناعمة في سوريا

    سياسة أبريل 10, 2024

    هآرتس: إسرائيل تائهة ونتنياهو لا يعرف إلى أين يأخذها

    سياسة أبريل 10, 2024

    ماذا لو انقلبت أرمينيا على العلاقة مع روسيا؟

    سياسة أبريل 10, 2024
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عرض المزيد

    “من خلال التأكيد على أن أوروبا سيتم معاقبتها بمستوى متطلباتها الأخلاقية ، يعيد إيمانويل ماكرون تنشيط رؤية قديمة”

    مايو 24, 2025

    ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 2%

    مايو 24, 2025

    مستشار تربوي: ينبغي على الطلاب تنظيم وقتهم خلال فترة الاختبارات

    مايو 24, 2025

    استشاري: انقطاع التنفس أثناء النوم يرفع احتمالات الرجفان الأذيني

    مايو 24, 2025

    رائج الآن

    مختص: 80% من أعراض شيخوخة الجلد سببها التعرض للشمس وقت الظهيرة

    مايو 24, 2025

    “في مواجهة عدوانية ترامب الاقتصادية ، يجب أن تذهب أوروبا إلى الأفعال”

    مايو 24, 2025

    متحدث الشؤون الإسلامية: برنامج ضيوف خادم الحرمين خدم أكثر من 65 ألف حاج وحاجة منذ انطلاقه

    مايو 24, 2025

    سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم السبت 26-11-1446

    مايو 24, 2025

    محام يكشف أبرز طرق الاحتيال المرتبطة بالسفر  

    مايو 24, 2025
    Demo
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن تيكتوك
    2025 © خليج العرب. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟