شيلوه، إيش كوديش… يؤكد سكان حوالي 400 مستوطنة وبؤرة استيطانية إسرائيلية في الضفة الغربية أن الأرض التي يحتلونها هي ملك لإسرائيل. والفلسطينيون الذين يعيشون هناك ليس لهم مكان هناك، أو فقط بشرط التخلي عن كل السيادة، للسماح للدولة اليهودية بالازدهار.
كيف بدأ هذا الاحتلال؟ فكيف يستمر هذا النظام، الذي وصفه المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بـ “الفصل العنصري”؟ ما هي الدوافع وراء مئات الهجمات، القاتلة في بعض الأحيان، التي تسجلها الأمم المتحدة كل عام ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية؟
للإجابة على هذه الأسئلة، في هذه الحلقة الخامسة من سلسلة “عيوننا وآذاننا”، انطلقت فيكتورين أليس وتوماس ديفيني وهوغو سيراز للقاء بعض من 700 ألف مستوطن إسرائيلي يقيمون في الضفة الغربية. تم إنتاج هذه السلسلة بواسطة Spot بدعم من RSF وSCAM وCNC Talents.
الحلقة الأولى: الضفة الغربية: في قلب الحرب بين المستوطنين والمزارعين الفلسطينيين
الحلقة الثانية: في إسرائيل، لا تزال صدمة 7 أكتوبر تطارد المناطق القريبة من غزة
الحلقة الثالثة: في الضفة الغربية: السكان ما زالوا في حالة صدمة بعد طردهم من مخيم نور شمس
الحلقة 4: في إسرائيل، في قلب التوترات بين اليهود المتشددين والشرطة
إعادة استخدام هذا المحتوى


منطقة المساهمات محجوزة للمشتركين.
اشترك للوصول إلى مساحة المناقشة هذه والمساهمة في المناقشة.